من أصعب المواقف وأشدها إيلامًا أن ينجو شخص ما من حادث مروري مميت ويبحث عمن كان بصحبته فيفجع بخبر وفاته، فكيف إن كان هذا الناجي طفلًا صغيرًا وضعه القدر في مواجهة مع حقيقة مؤلمة لا يستطيع عمره الصغير تجاوزها بسهولة، هذا ما حدث مع الطفل "ريان بن عبد العزيز الشهراني" والذي عاد إلى الحياة مرة أخرى بعد أن أصيب بموتة دماغية، وأصبح يعيش على التنفس الاصطناعي.
- Blogger Comment
- Facebook Comment
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)
0 التعليقات:
إرسال تعليق