وضعت جميع الدول الخطط الأمنية والطبية للحماية من انتشار فيروس "إيبولا" بعد أن فتك بالآلاف خلال هجماته وانتشاره في عدة مناطق، ونظراً للتخوف الكبير الذي أصبح يرافق فيروس "إيبولا" ومضاعفاته الخطيرة التي زعم أنها تنتشر بطفرات حديثة، أصدر باحثون بياناً يؤكدون فيه عدم وجود شواهد على أن فيروس "إيبولا" قد أنتج طفرات على نحو متزايد تجعله أكثر شراسة أو أنه يصبح مقاوماً للعقاقير واللقاحات التي يجري ابتكارها، وذلك على الرغم من مخاوف مبدئية بحدوث العكس.
- Blogger Comment
- Facebook Comment
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)
0 التعليقات:
إرسال تعليق